عَودةٌ أخرى
ها أنا أعود من جديد إلى الديار..وإلى هذه الدار..
كنتُ في زيارة خاطفة إلى مدينة الضباب..المدينةُ التي لا تُمل!أفكر أن أفردَ قسماً خاصاً للكتابة عن بعض الخواطر من وحي هذه المدينة.. ولكني لم أقرر بعد..
بالنسبة للموقع..
أحب أن أشكركم على وفائكم ودخولكم للقراءة فيه..تشرفيكم له يسعدني ويبهجني.. سأعود للجدول القديم وهو كالتالي:
– السبت: خواطركم الأدبية
– الإثنين: المقال الأسبوعي
– الأربعاء: الخاطرة الأدبية/ القصة القصيرة
شكراً لكم دوماً..
كونوا بالقرب..
مُحبتكم..
شيماء