#أكتوبر
صباح الأول من أكتوبر..
صباح الأول من أكتوبر..
صباح الأشياء الجميلة التي سيحملها معه أكتوبر. صباحٌ لا يشبهُ كل الصباحات بل يتفرد بأجمل ما فيها. سأعاود الكتابة في شرفتي الأكتوبرية ليكون أكتوبر أكثر جمالاً وأشدّ اشراقاً.
كونوا بالقرب .. ♥
صباح الأول من أكتوبر..
صباح الأول من أكتوبر..
صباح الأشياء الجميلة التي سيحملها معه أكتوبر. صباحٌ لا يشبهُ كل الصباحات بل يتفرد بأجمل ما فيها. سأعاود الكتابة في شرفتي الأكتوبرية ليكون أكتوبر أكثر جمالاً وأشدّ اشراقاً.
كونوا بالقرب .. ♥
الكاتب: أليكس كويك مقال مترجم من كتاب: 102 ways to write a novel قد يحدث أنك لا تجد متسعًا من الوقت أو المكان أو لا تجد دعمًا من وجود مجموعة الكتاب المحيطة بك، شخص لمعاونتك، ولا أي قدر من المعرفة وإلالمام بموضوع أو حبكة رواية أو قصة واحدة، ولا حتى أية مساعدة من أي أستاذ…
كل من سيدخلُ هنا الآن سيتسائلُ كم عمر هذه الفتاةِ الآن؟ أطمئنكم، مازلتُ عشرينةً إلا قليلاً..صار عُمري اليوم 27 سنة. هذه أول معلومة تعرفونها عني ربمَا لأول مرة. وبالمناسة لا أخاف أن يكبرَ عُمري أبداً، ولكني أخافُ أن يشيخَ قلبي وهذا ما لن أطيق! هذا السنة كانت سنةً مذهلة، تعلمتُ الكثير…
بقلم: مختار عبدالرحمن تويتر: @almukhdac * * * وتخالهُ من رسمهِ شطــــران :: شطرٌ يناجي ظلهُ ويــــــدَاري ويسَر همساً بالمحبة تــــالياً :: آياتُ حسنك غــــــدوة ورواحِ والليل لم يسع الفضاء بسره :: فالوجد في ليل الأحبة بادي ما القلب إلا بالمحبة نابــــض :: روح الحياة مودة وتفــــــــاني * * * أين المفر !! هل من…
(1) رِحَابْ صديقتي الحبيبة (رحاب) مطوعة، ودائماً ما “نعلَق في بعض” في أي نقاش عن “سوالف المطاوعة” حيثُ تستميت هي في الدفاع عنهم وأستميتُ أنا في بيان وجهةِ نظري. وغالباً لا نصلُ إلى حلٍ وسط فينتهي نقاشنا بسؤالها المُعتاد: “أنتِ شمشكلتك مع المطاوعة؟!” (2) جَوَابْ حقيقة، ليست لديّ مشكلة مع “المطاوعة” ولكني لا أميلُ لتقديس…
أتحدثُ عن جمال لحظات الحب بإسهاب..ولكنّي ولا يمكننّي أن أرى حبًا أبديًا خالصًا ينتمي إلى القلب وإلى السماء مباشرة سوى في لحظات الأمومة المُترفة حين تلتقي عينٌ صغيرة بأخرى كبيرة ويتحول العالم كله في بؤبؤ عين. #رواق_نون * اللوحة الفنية من ابداع: السّارة @Sara_Al_hindi ♥
تجلسُ هناك بصمت وتضع سماعاتٍ، تدندنُ وتهز رأسها بطرب واندماج، لا أحد يزجرُهَا، لا أحد يكترثُ للوشمِ على فخذها! وجهُ الرجل المتعب هذا، لفحتهُ الشمسُ طويلاً حتى تبقّعت بشرته السمراء، يرتدي “البنجابي” وحذاء رياضة أبيض وفي يدهِ شنطةٌ صغيرة، هل تراهُ أتى يبحثُ هنا عن حياةٍ أخرى بعيدةٍ عن ويلات الحرب والدمار؟ قصص كثيرةٌ تمرُ…
اكتوبر شهر الجمال ويشهد له روعة كلماتك يستحق ذلك وأكثر
و صباحك أكاليل الياسمين التي لا تذبل
مع إشراقة شمس كل يوم تدون الأمل
على أكتافه و تنثر العبق أمام هذا الحرف الباذخ
واصلي و إني لك من المتسمرين لجميل حرفك
مودتي