[slideshow gallery_id=”2″]
[slideshow gallery_id=”2″]
بقلم: الفاطمة الممتن تويتر: @itoom10 *** *** هَـٰـكذَا بَقِيتِ يا (فِلَسْـ)(ـطِينْ)؛ سَلَبُوا مِنْكِ سِنِيناً عِجَافْ.. فـَكَيْفَ لَـعُمْرَكِ أَنْ يَحْتَويكِ يَوْم.. وَأَنْتِ (أَقْصَى) أَحْلامِي.. مَجْهُوضٌ حَقَّكِ يابِلادَ الطُّهْر.. مُذْ أنْ انْتَبَذَتْ مَرْيَمُـ مَكاناً قَصِيَّا.. وَسَكَنَ إسْماعِيل وَادٍ غَيْرَ ذِي زَرْع . يَا قِبْلَتنَا الأُولَىٰ؛ لـِ عَذَابِكِ تَعْرُجُ دِمَاؤُنَا فِدَاءً.. وَتُصْلَبُ قُلُوبُنَا حُبَّاً وَإِخْلاصاً يَا فِلَسْطِينُ.. لَـم يَكُن…
كأن يدي على قلبي مع كل كلمة. أنا حقًا معجبة بشيرين. معجبة بالإصرار..بالأمل..بالنظال..وكل ما فعلته. الأشياء الصغيرة التي نفعلها بطموحات كبيرة وأحلامٍ نصب أعيننا تصيرُ واقعًا لا محالة مهما طال الزمن. شخصية شيرين شخصية نسويّة مرجعية. إن امرأة مثلها يجب لها أن تخلد وهذا ما حصل معها. أسلوب الكتاب مشوّق. الترجمة جميلة. الكتاب مليء بالأحداث…
وارتمت على كرسيها طفلةً في حضنٍ باردْ، تُلملمُها النمارقُ قبلَ حرائرِ الأريكة، تنظرُ من بعيدٍ إلى دميةٍ لم تتخلى عنها بعدُ رغمَ مرورُ نيفٍ وعشرين سنةٍ على تواجدها معها، تقرأُ أسرار وجهِهَا وتخيطُ لها من عتمةِ الليلِ سراجاً يُسرفُ في النورْ ..!! تَرفَعُ يَدهَا التي رَمَتهَا دونَ اكتراثٍ على الأرضْ، تَمتدُ حيثُ تستقرُ هذه اليدُ…
بقلم: أديم الفيصل تويتر:adeem19@ * * * قال لها : …. أبحث عن الحب ! ابتسمت بهدوء متصنع وقالت :لا تبحث عنه.. ستتعثر به يوماً من حيث لا تدري أو تريد، ستجد نفسك تخاصم النوم فجأة لأن كل لحظات الحياة وثوانيها وساعاتها تلك التي كنت تراها رتيبة ومملة، ستتحول إلى ماسٍ وزمردٍ وأشياء لا تُشترى…
الساعةُ الآن تشيرُ إلى الحادية عشرة والنصف.. ينتابني الفرح، وشيءٌ من الرهبة وأنا أكتبُ هذه “التدوينة” ليس لأني لم أعتد الكتابة. بل لأني سأكتبُ باسترسالٍ عن أشياء كثيرة هُنا. فقد أخذتُ على عاتقي أن أكتبَ للعقول والقلوب. فالانسانُ مَزيجهما يطْغَى أحدُهما فيه على الآخرْ وتَستمرُ الحياة. أولاً: الشكرُ موصولٌ لكلٍ من مصممة الموقع ومبرمجه على…
يدخلُ رمضان كل سنة فتنطلق التبريكات والتهاني في كل أنحاء الدُنيا. وتنبعثُ من كل مكان رائحة تميّز ليالي رمضان الساحرة. يحلو رمضان بالمشاركة وباللقاءات العائلية التي يجتمع فيها الكبير والصغير على مائدة المحبة قبل مائدة الطعام. فالقلوب المتحابّة حين تلتقي تشبعها الكلمة الطيبة وتسعدها الابتسامات الصادقة. ولكن ماذا إذا كان اللقاء منقوصاً بفرد؟ الزعل..والجفاء..والقطيعة..وكل المرادفات…