-
لائحة رغباتي
وأنا أقرأ رواية لائحة رغباتي للبديع غريغوار دولاركو فكرت أني أريد أن أكتب لائحتي الخاصة. ترى كم ستتغير لائحتي إذا ربحت
-
الفانوس الأخير..
إنها الليالي الأخيرة في رمضان..ستُزال الفوانيس..وسنغلقُ أبوابنا عند العاشرةِ مساء..سنعود للنوم باكرًا والاستيقاظ باكرًا..وستغادرنا رائحةُ الخَبز اليومية في منازلنا..وسيذهب
-
خير جليس
للقراة متعة لا يعرفها إلا من عاش بين سطور كتاب. منذ عدة أشهر اشتركت في مجموعة للقراءة اسمها (إمليد) التابعة
-
قلبي في زهرة
بالأمس: 28/5/2014 الساعة: 2:00 م حبيبتي نوار.. كنتُ مشغولةً اليوم بتحضير المنزل لاستقبالك. اتصلتُ بأمكِ مرارًا لأسألها عن
-
نوارة عُمري
اليوم: 26/5/2014، الساعة: 2:00 مساء في مثل هذا اليوم ولدتِ أيتها المُباركة. بعد ساعات طويلةٍ من التعب والمخاض الطويل
أخذتُ عهدًا على نفسي منذ زمنٍ بعيد ألا أدخل في جدلٍ مع أحد عبر شبكات التواصل الاجتماعي، تجنبًا للدخول في
وصلني بالأمس سؤال عبر صفحتي في (الآسك) عن حدثٍ غيّر حياتي. فكرتُ مليًّا ولم أجد حدثًا واحدًا غيّر حياتي إلا
الشائع
أحدث المقالات
أنت مثالي ومنهك
تصحو صباحًا، الأجواء الصباحية تناسبك وتحرضك على احتساء القهوة وأنت تتصفحُ عن طريق (آيبادك) الصحف المختلفة. تصور فنجانك الذي اقتنيته من آخر سفرة لك وترسلها عبر
موجة الالتياع والكتابة
قبل أسبوعين في معرض الكتاب، كنتُ أتصفح بعض الكتب في إحدى الدور. وبجانبي فتاةٌ لا أعرفها تحدث البائع عن الرواية التي تقوم بكتابتها وتخبره بحماس
معرض الدوحة للكتاب 2015
لن تسمح لك الحياة بالتقدم ما لم يكن الكتاب أولويةً فيها. عَلمتنا القراءة أننا حينَ نقرأ نَكبرُ في الاتجاهِ الصحيح. وأن الذين يقرأون تكون أعمارهم مضاعفة
لائحة رغباتي
وأنا أقرأ رواية لائحة رغباتي للبديع غريغوار دولاركو فكرت أني أريد أن أكتب لائحتي الخاصة. ترى كم ستتغير لائحتي إذا ربحت يومًا في اليانصيب؟ كتبت لائحتي كالتالي:
الشائع
أحدث المقالات
قلبي في زهرة
بالأمس: 28/5/2014 الساعة: 2:00 م حبيبتي نوار.. كنتُ مشغولةً اليوم بتحضير المنزل لاستقبالك. اتصلتُ بأمكِ مرارًا لأسألها عن موعد الوصول. كنتُ أترقب أن يخفق قلبي مجددًا لرؤياك وكنت
نوارة عُمري
اليوم: 26/5/2014، الساعة: 2:00 مساء في مثل هذا اليوم ولدتِ أيتها المُباركة. بعد ساعات طويلةٍ من التعب والمخاض الطويل جئتِ كفرحِ تنادين البهجة والحبور ليرافقاكِ في زيارتك الأولى لوجهِ
هوس الوسامة والثقافة
نجتمع مع بعض الفتيات ضمن نادٍ أدبي اخترنا أن يكون اسمه "إمليد"، في النادي نحاول قراءة كتب متنوّعة.ابتداءًا من الكتب المعرفية وصولاً إلى الأدب هذا بالإضافة إلى امكانية حضور مناقشات
قيد
الكاتبة: ندى @NadaO77 عندما شعرت بالضيق يوماً قالت لي احداهن لعل ما تعانينه بسبب الرتابة الرتابة؟ ماهي ؟ امم الأمر يستحق التفكير قليلاً قد تكون الرتابة كطلاء ٍ باهت اللون
حلم
ما زلتُ في غفوةِ الأمس. الحلم يقتربُ بلونِ الزهر يرسمُ حولي قمرًا ويجعلني سماء. اللون لا يمّت للزرقةِ بصلة. الزهرّي يداهمُ اللون. يغيّره وييغيّر الجوّ معه. النجومُ على شاكلةِ
لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة
اعتراف ما قبل البدء: قرأتُ النسخة الإلكترونية. مبدئيًا؛ منذ سمعت باسم الرواية، أعجبت به. للإسم وقع كبير ومغر وترشحها لجائزة البوكر ودخولها القائمة القصيرة رشحها عندي للقراءة. الإسم رغن طوله
ابرز القصص
أحدث القصص
لائحة رغباتي
وأنا أقرأ رواية لائحة رغباتي للبديع غريغوار دولاركو فكرت أني أريد أن أكتب لائحتي الخاصة. ترى كم ستتغير لائحتي إذا ربحت يومًا في اليانصيب؟ كتبت لائحتي
الفانوس الأخير..
إنها الليالي الأخيرة في رمضان..ستُزال الفوانيس..وسنغلقُ أبوابنا عند العاشرةِ مساء..سنعود للنوم باكرًا والاستيقاظ باكرًا..وستغادرنا رائحةُ الخَبز اليومية في منازلنا..وسيذهب رونق الشوارع الخاص في رمضان..وستعود
قلبي في زهرة
بالأمس: 28/5/2014 الساعة: 2:00 م حبيبتي نوار.. كنتُ مشغولةً اليوم بتحضير المنزل لاستقبالك. اتصلتُ بأمكِ مرارًا لأسألها عن موعد الوصول. كنتُ أترقب أن
نوارة عُمري
اليوم: 26/5/2014، الساعة: 2:00 مساء في مثل هذا اليوم ولدتِ أيتها المُباركة. بعد ساعات طويلةٍ من التعب والمخاض الطويل جئتِ كفرحِ تنادين البهجة والحبور
شيماء السلطان
كاتبة مهتمة بالثقافة والأدب. أنتمى للحرية والحياة.
هتافى سيصل الى أعماقكم إن شئتم،
فأرخوا السمع.
مرئيات
أحدث الفيديوهات
أنت مثالي ومنهك
تصحو صباحًا، الأجواء الصباحية تناسبك وتحرضك على احتساء القهوة وأنت تتصفحُ عن طريق (آيبادك) الصحف المختلفة. تصور فنجانك الذي اقتنيته من آخر سفرة لك وترسلها عبر (انستقرام) وتكتب لمتابعيك جملة
موجة الالتياع والكتابة
قبل أسبوعين في معرض الكتاب، كنتُ أتصفح بعض الكتب في إحدى الدور. وبجانبي فتاةٌ لا أعرفها تحدث البائع عن الرواية التي تقوم بكتابتها وتخبره بحماس أنها لم تصل بها
معرض الدوحة للكتاب 2015
لن تسمح لك الحياة بالتقدم ما لم يكن الكتاب أولويةً فيها. عَلمتنا القراءة أننا حينَ نقرأ نَكبرُ في الاتجاهِ الصحيح. وأن الذين يقرأون تكون أعمارهم مضاعفة لأنهم يعيشون مع كل
لائحة رغباتي
وأنا أقرأ رواية لائحة رغباتي للبديع غريغوار دولاركو فكرت أني أريد أن أكتب لائحتي الخاصة. ترى كم ستتغير لائحتي إذا ربحت يومًا في اليانصيب؟ كتبت لائحتي كالتالي: آلة طابعة، عتيقة بصوتٍ
قلبي في زهرة
بالأمس: 28/5/2014 الساعة: 2:00 م حبيبتي نوار.. كنتُ مشغولةً اليوم بتحضير المنزل لاستقبالك. اتصلتُ بأمكِ مرارًا لأسألها عن موعد الوصول. كنتُ أترقب أن يخفق قلبي مجددًا لرؤياك وكنت
نوارة عُمري
اليوم: 26/5/2014، الساعة: 2:00 مساء في مثل هذا اليوم ولدتِ أيتها المُباركة. بعد ساعات طويلةٍ من التعب والمخاض الطويل جئتِ كفرحِ تنادين البهجة والحبور ليرافقاكِ في زيارتك الأولى لوجهِ
هوس الوسامة والثقافة
نجتمع مع بعض الفتيات ضمن نادٍ أدبي اخترنا أن يكون اسمه "إمليد"، في النادي نحاول قراءة كتب متنوّعة.ابتداءًا من الكتب المعرفية وصولاً إلى الأدب هذا بالإضافة إلى امكانية حضور مناقشات
قيد
الكاتبة: ندى @NadaO77 عندما شعرت بالضيق يوماً قالت لي احداهن لعل ما تعانينه بسبب الرتابة الرتابة؟ ماهي ؟ امم الأمر يستحق التفكير قليلاً قد تكون الرتابة كطلاء ٍ باهت اللون
حلم
ما زلتُ في غفوةِ الأمس. الحلم يقتربُ بلونِ الزهر يرسمُ حولي قمرًا ويجعلني سماء. اللون لا يمّت للزرقةِ بصلة. الزهرّي يداهمُ اللون. يغيّره وييغيّر الجوّ معه. النجومُ على شاكلةِ
لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة
اعتراف ما قبل البدء: قرأتُ النسخة الإلكترونية. مبدئيًا؛ منذ سمعت باسم الرواية، أعجبت به. للإسم وقع كبير ومغر وترشحها لجائزة البوكر ودخولها القائمة القصيرة رشحها عندي للقراءة. الإسم رغن طوله