هُتافكم.. كلمةٌ واحدةٌ أحياناً كافيةٌ لجعلّنا نكتبُ بدون توقف.. إيماننا بقدراتِ من حولنَا تجعلُ من العالم حولنا ألطفَ وأجمل. ولأني أعرف أن الشياطينَ التي بداخلكم تريدُ أن تقول كلاماً.. سأفتحُ نافذة لهُتافكم.. حتى تحكوّا ونقرأُ نحنُ بكل حب وامتنان.. كل ما عليكم هو: 1- أن ترسلوا نصوصكم الأدبية أياً كانت (خاطرة/ قصة قصيرة/ شعراً/ نثراً/…

دُمَى

حسناً .. سأحاول البدءْ حيثُ الثامنة ُ كانتْ فورةَ الطفولة، كانت الطفولة تعني اللعبْ بلا حدود .. الواجبات المدرسية .. وكراريس الدراسة آخر ما نفكر به، وأول ما نبدء به عند العودة من المدرسة حتى لا تطاردنا الأفواهُ الكبيرة بمغادرةِ أراضي اللعب والعودة لمتابعةِ الدروس ..!!