لا أحد البدايات المكررة مطلقاً. ولكني سأخبركم عن اسمي، الذي أحبه أكثر من اعتيادي عليه.. اسميّ: شيماء .. شيء/ ماء، عناصر الحياة المختلطة، اختارت لي أمي هذا الاسم مذ كانت طفلةً تلعبْ، ولمّا عَرفتْ أن في رحمها أنثى تتخّلَق، قالت: إني أسْمَيتُها (شيماء)!

وإني ولدتُ في الثالثِ والعشرين من أكتوبر.. فأكون عقرباً متأثراً بالميزان، مائيةٌ وهوائية..!

(بينَ يَديّ دُمْيةٌ وحِكَاية)، لأنَ هُنَاكَ طِفلة تشاغِبني دوماً لأرْوي عَنهَا، ولأنَهَا المُدللةُ في أعمَاقي، سأروي الحَكايَا، لِتَرتَوري وتَرتَونْ!

هُتافي سيصلُ إلى أعمَاقكم إن شئتمْ، فأرخُوا السَمعْ.

وكونوا بالقربِ دوماً..